عندما تتوافد الجموع ¡ وتندفع نحو الساحات ¡ والشوارع ¡ وأماكن الفرح ابتهاجاً بعودة الملك الإصلاحي عبدالله بن عبدالعزيز ¡ وتمارس تألقها في التعبير الوجداني فإن



إضغط هنا لقراءة المزيد...