ألفنا وتعوّدنا في عالمنا العربي استقبال أي مشروع تطوير على أنه حل مؤقت لأكثر من ظاهرة قصور قد تتمثل بالفقر أو محدودية التعليم أو ندرة التوظيف أو ضآلة الأمن.. حيث لا تمر إلا بضعة أشهر أو سنوات قليلة نجد بعدها أن القول الذي مر.. شيء.. والتنفيذ الذي لم يحدث.. شيء آخر..
نحن في



إضغط هنا لقراءة المزيد...