كلما انفتحنا على مكتبتنا العربية القديمة تورّطنا أكثر بقصورنا عنها وجفائنا لها¡ أو حتى تسفيه أحلام أجدادنا فيها.. إما اتكاءً على مواقف تاريخية سابقة صودرت فيها الكتابات وقمعت فيها الشكوك والحريات أو حتى لعقدة نقص جعلتنا نبحث عن حاجاتنا في جيوب غيرنا دائما..
الحضارة



إضغط هنا لقراءة المزيد...