ليس هناك شيءٌ أضرّ على القضايا العادلة¡ من الشعارات الزائفة التي تتخذ الحق عنواناً¡ ثم تمارس تحت مظلته أشنع أنواع الباطل.
وإن الناظر في ضلال كثير من البشر على مختلف أنواع ودركات ضلالاتهمº يجدها تتخذ عنواناً ظاهره الرحمة وباطنه من قِبله العذاب .
فكم من فئة ضالة أعظمَ الضلال



إضغط هنا لقراءة المزيد...