ثمة من يسوءه الفرح¡ من يُصرّ على إطفاء أي شمعة ابتسامة¡ من يطيب له أن يوصد كل الأبواب أمام أي بهجة حتى ولو كانت من اللهو المباح¡ فقط لأنه يعتقد أن هذه الأمور ستكون مدعاة لمساوئ الدنيا. في حين اننا كلما أطفأنا بسمة بريئة¡ أشعلنا في المقابل جذوة من العبوس والسأم¡ وسمحنا بفتح



إضغط هنا لقراءة المزيد...