لا تزال أوساطنا الرياضية والإعلامية تعاني من تعصب رياضي أوشك أن يتجاوز حدود اللياقة وحسن التعامل. لا نعترض على أن يشجع فلان من الناس ناديا بعينه¡ ولا نعترض على التحليل الموضوعي لمباراة أو حدث رياضي¡ كما لا نعترض على من يتحدث بموضوعية عن فريق لا يشجعه. في النهاية علينا أن



إضغط هنا لقراءة المزيد...