منذ تعيين الأستاذ عبدالله حماد مديراً عاماً لمعهد إعداد القادة¡ والمعهد أشبه بخلية نحل ترتكز على العمل الدؤوب والغزارة في المنتج. ورغم أن المعهد أسس بأهداف تدريبية وتعليمية واضحة¡ إلا أن الأستاذ عبدالله استطاع مع فريق عمله أن ينوع في أنشطة المعهد ما بين تنظيم بيئة الأكاديميات ورعاية الأحداث الرياضية وتقديم الدورات التدريبية بشتى أنواعها. ومؤخراً دخلوا في شراكة مع مدينة نيوم بعقد يتيح للمعهد أن يكون شريكاً رياضياً يقدم جميع الحلول الرياضية ما بين تنظيم مسابقات وإنشاء ملاعب وتقديم استشارات وغيرها الكثير من الخدمات التي وردت في الاتفاقية¡ وهذا أعطى المعهد مسؤولية أكبر.
لذا أقترح أن يتم تخصيص المعهد ليكون شركة رياضية متخصصة في تقديم جميع الخدمات المتعلقة بالمجال الرياضي¡ وأن تكون الذراع التجاري لوزارة الرياضة¡ ويكون المبدع الأستاذ عبدالله حماد هو رئيساً لهذه الشركة.
بينما يتم إنشاء مركز جديد للدراسات والتطوير¡ بحيث تكون مهامه قائمة على تطوير وتدريب القيادات الشابة في المجال الرياضي¡ إضافة إلى عمل البحوث والدراسات المتعلقة بالمجال الرياضي وبشكل دوري مما يخدم صاحب القرار الرياضي سواء في الوزارة أو اللجنة الأولمبية أو اتحاد الكرة أو حتى الأندية الرياضية.




http://www.alriyadh.com/1831361]إضغط هنا لقراءة المزيد...[/url]