أصبحنا لا نخشى الكشف عن بعض عيوبنا التي ظلت مستترة خشية العار ¡ أو الاستهزاء والمعايرة¡ فبدأت تظهر على وسائل الإعلام حوادث الاعتداء والتعذيب والسطو وعوالم



إضغط هنا لقراءة المزيد...