الصدق والأمانة متلازمان¡ ولا أمانة دون صدق¡ ولا صدق دون أمانة¡ ورسولنا العظيم وُصف بالصادق الأمين. وقبله الأنبياء جميعاً.



إضغط هنا لقراءة المزيد...