ما أريد التأكيد عليه هنا هو أنني لا أكتب هذا دفاعاً عن الملحقية الثقافية في أمريكا ¡ إذ لا مصلحة لي في ذلك ¡ ولست من موظفيها ¡ ولكنني أكتب من واقع ما رأيته



إضغط هنا لقراءة المزيد...