توقفتُ أمام مشهد سيف الإسلام القذافي في الطائرة التي أقلته إلى محبسه في الزنتان... جسد هزيل¡ وعينان شاردتان¡ والتفاتات مسكونة بالرعب وشرود النهايات. مشهد يختصر - كما



إضغط هنا لقراءة المزيد...