في مقال السبت الفارط تحدثت عن اللقاء الذي تم في المديرية العامة لمكافحة المخدرات وأوردت بعض الأرقام المُفزعة عن الكميات المضبوطة من حبوب الكبتاجون والحشيش المخدر وكذا الهيروين. حين نقلت المقال إلى موقع تويتر وجدتُ اهتماما جيدا فقد تحاور القوم بجديّة مفرحة حول القضية بل أن



إضغط هنا لقراءة المزيد...