للمجاري في بلادنا حكاية لو كتبت بالإبر على آماق البصر لكانت عبرة لمن اعتبر¡ وتبدأ الحكاية قبل سبعين عاما في مكة المكرمة¡ إذ كلف مقاول مصري اسمه إبراهيم عويس باشا بعمل مجارٍ في مكة المكرمة¡ وكنت أيامها في السابعة من عمري¡ وكان بيتنا يقع في الشارع الرئيسي¡ واستمر العمل في



إضغط هنا لقراءة المزيد...