تعودنا في العالم العربي بصفة عامة على الاستخدام المفرط في استخدام صيغ التفضيل ربما لأننا نريد أن نكون دائماً (الأول¡ الأحسن¡ الأكرم¡ الأجمل¡ الأبهى¡ الأدهى) بدون وعي بحركة التاريخ الذي لا يعترف بالأقوال كما يعترف بالأفعال وحدها والفاعلون وحدهم هم الذين لا يشغلون أنفسهم



إضغط هنا لقراءة المزيد...