عاش بيننا أفرادٌ وجماعات من الجنسية الأثيوبية سنوات طويلة¡ لم نر ما يثير تجاوزاتهم الأخلاقية أو الإجرامية¡ بل إن العاملات في البيوت¡ ومنذ أزمنة طويلة كن خير مثال للمربيات والقبول التام من مختلف الأسر¡ حتى إن بعضهن أصبحن جزءاً من مكون الأسرة السعودية بعد تقادم السنين..
بعد



إضغط هنا لقراءة المزيد...