حجمت الكتابة من أجلكِ
وبدأت أنسى
كيف هي مشاعري
برداً . . يموج بأحرفي
وسكون حرفٍٍ . . إجتاحني
كيف أطلق أنفاسي¿¿
وحقيقتي كتبت نهايتي ..¿ ¿!!
لا أعرف أين أنتِ
وهل أنا فتاكِ ¿ ¿
سألت صديقي سؤالكِ . .
هل سأبقى جواركِ . .¿¿
زادني المساء شوقاً
لصباحكِ
يا أعذب أنفاس الأرض
أحبكِ
رغم صمت الجوارح
وأهازيج ماضٍ قديم
حبيبكِ . . باقٍ على وصالكِ
لشراب كأسكِ الممزوج عبقاً
وحكاياتٌ ضاق بها . . كِتابكِ
وهذي هي
حكايتي
أطلب دائماً
أنفاسكِ
فرجائي الأخير
حين المساء
أستقبلي قبلة مكة
وأطلقي قليلاً من أنفاسكِ
لعل بعضاً منها
يوماً يلاقي أنفاسي