ما كنت أعرف كيف أصف عطاءك ¿¡ ولا أسجل متاعبك¡ وكان مع هذا اللطف الرقيق لقاؤك¡ والحس المرهف حالك.. في مثل هذا العمر¡ وفي مثل هذه الحال قال فيك الشاعر الابن:(أبي أنا اليوم في الثامنة عشرة.. في الثانوية.. ورغم أنك من جيل مضى¡ في عصرنا اليوم المتجدد أشكر لك ما عندنا من



إضغط هنا لقراءة المزيد...