من المخل نظرياً أن نتعامل مع الحدث بمبدأ وحدة الحدث ووحدة التحليل. منذ 2010 في آخرها تحديداً إبان الهبّة الشعبية التونسية وإلى الآن مرت الكثير من الأحداث. يمكن أن نستفيد من هذا الهياج وغلبة العاطفة بأن نؤكد على ضرورة التفريق بين الحدث والتحليل. لو أردنا أن نصل إلى خيطٍ عريض



إضغط هنا لقراءة المزيد...