الملك عبدالله لم يقف¡ كغيره¡ على معالجة الشأن المحلي وينسى العربي والدولي¡ فهو الذي وضع للمملكة موقعاً جديداً في عالم مضطرب¡ وآخر يعيش أزمات اقتصادية¡ وتنافساً بدأ يباعد أو يُقارب ما بين دول المركز والثقل الدولي¡ والأطراف حيث بدأت منافسات أخذت صور المعارك الصامتة¡



إضغط هنا لقراءة المزيد...