لن أعتذر من محمد شكري حتى وإن تصرفت بعنوانه لأسباب أنانية¡ وأيضاً لاعتقادي بمسؤوليته الأدبية عربياً على الأقل عن بناء نوع من الأدب العاري من كل شيء إلا من قيمة الاعتراف¡ فكلما دخلتُ مكتبة¡ واستعرضتُ نتاجنا الأدبي في قوائمها¡ وعلى رفوفها¡ أشعر أنني أقف أمام أدب إن جازت



إضغط هنا لقراءة المزيد...