الآبار الارتوازية المهملة أو المهجورة كانت هاجساً لدى بعض المطلعين على خطورتها ممن طالبوا في زمن مضى بتعقبها وردمها دون أن يسمع لهم أحد¡ إلا أن سقوط الطفلة لمى الروقي رحمها الله في أحدها قد أعطاها بعداً
اجتماعياً قوياً حتى أصبحت قضية رأي عام ومثار تساؤل وجدل!
مأساوية



إضغط هنا لقراءة المزيد...