حملته سنة كاملة في ميدان الدم .. وعندما انتصر .. ألقى بي في اقرب حاوية للنفايات ..منتهى العرفاااااااان.
(من مذكرات حذاء عسكري )

لماذا أبدو عاريةً هكذا¿ سترت عوراتهم في الشتاء فتهتكوا عرضي في الصيف..كم هم أوفياء .
(من مذكرات : نافذة خشبية )

!! وسأبقى كما أنا .. أتجرع مرارة الخيانة الزوجية كل يوم ..
( من مذكرات : شقة مفروشة )

كم هو حقير هذا الإمعة.. تصفعه امرأة .. فينهال بقبضته المنتفخة على وجهي أنا .
( من مذكرات : طاولة مدير )

عجنوني من عظام أجدادهم .. ومع ذلك يهشمني كل يوم أحد أطفالهم.
( من مذكرات :إناء فخاري )

فقط لأنني ( اسود ) يضربون وجهي بأحذيتهم القذرة يومياً .. كم هم عنصريون هؤلاء الأوغاد !!
( من مذكرات : شارع إسفلتي )

ظللته صغيراً .. ثم أطعمته كبيراً .. لكنه احرقني لممارسة شهوة جوع عابر مع لحمة بيضاء.. قالوا فيما بعد أنها أتت من الماء
( من مذكرات : نخلة / سابقاً )

كم آنا محظوظ .. فبالرغم من كوني مملوك لشخصين فقط .. تعطرت بروائح الكثيرين ..
لكنني لن أنسى تلك الرائحة التي يتنفسها أخي الصغير الملقى في ملحق الخادمات يومياً
( من مذكرات : سرير الزوجية )

كلما أولج إصبعه في أحشائي .. خذلته .. لكنهم قالوا إني اخترقت شيئا ً مهماً هذه المرة ..
ربما مؤخرة طائرة
( من مذكرات : بندقية بو منقاش )

هذه عادته .. يعريني ويمزق ثيابي .. فتسترني أمه بملابس تشبه أردية عاهرات الأزياء..
ومع هذا اعرف إنني سأتحرر قريبا
( من مذكرات : كتاب قراءة للمرحلة الابتدائية )

رغم إخلاصي في إمتاعه وتلبية رغباته الشاذة .. يمرغ رأسي في الأرض كلما قضى وطره منّي
( من مذكرات : سيجارة مارلبورو )