لم يكن خبز أمي الأجمل رائحة فجرية¡ ولا حليب الصباح¡ ولا طبخ أمي وحده الذي كان عندي أروع الأكلات¡ لكن رائحتها التي تغشى أنفي في أغلب اللحظات. أنتشي بها وتأخذني لعالم بعيد ولدنيا قديمة وتفرش الدروب العتيقة. فأعود طفلة الزقاق القديم التي تنتشر أمامها ساحات حب رحبة.
لأمي رائحة



إضغط هنا لقراءة المزيد...