من يتعقب مسيرة تاريخ الملل والنحل والمذاهب عبْر الأناسي والدول والمجتمعات¡ سيجد أن إقصاء المخالف لما عليه النسق الاجتماعي والفكري¡ يظل إرثاً مشتركاً لا تفاضل فيه بينها¡ إذ يظل المخالف في نظرها مهرطقاً أو مبتدعاً أو ضالاً¡ لا لشيء سوى أنه حاول الانعتاق من الأسر الجمعي الذي



إضغط هنا لقراءة المزيد...