حضر النصر بروعة فتصدر وتغنى أنصاره تألق فأصبح الفريد من نوعه تجاوز كل المنافسين وأصابهم باللوعة حطم الأرقام من جولة إلى جولة شككوا في صدارته فجدد إبداعه وعاش جوه هرب أجانبه فقالوا ضاع وانغلق بابه فتواجد أبناؤه والضحية نجوم جاره.
قالوا هناك دفع وهناك رفع فواصل العطاء.



إضغط هنا لقراءة المزيد...