لم يكن إسلامنا مبرمجاً على اتجاه¡ أو مؤدلجاً على نظام سياسي معين يدار من خلف الحدود¡ حيث كانت الطبيعة الإسلامية البسيطة والعامة هي ما يسود في بلدنا حتى أن إمام المجسد والقاضي هما من يقوم بعقد القران والطلاق وتوثيق العقارات والديون ومعظم المعاملات العامة التي تتخذ صفة



إضغط هنا لقراءة المزيد...