لا نظن أن أي عربي بمختلف التوجهات والحب والغضب من الفلسطينيين أن لا يفرح باتفاق فتح مع حماس¡ وبنفس الوقت يخشى أن تكون هذه النقلة مجرد مهادنة فقط ولا اعتبار لنتائج إيجابية سوف تلحق بمثل هذا الاتفاق..
فقد جمعت المملكة الفرقاء في الحرم المكي الشريف أكثر من مرة¡ ووقعوا تعهداً



إضغط هنا لقراءة المزيد...