لكل مجتمع¡ وكذا كل إنسان¡ نهج يبني عليه حياته¡ ويُفسّر به ما حوله¡ وينتظم معظم أمره عليه¡ ومتى ما شاكس شيء هذا النهج شعر به المجتمع¡ والتفت إليه الإنسان¡ وسعيا جهدهما في ردّه¡ وقولبته من جديد حسب النهج المألوف¡ والحكمة المعتادة.
تلك هي الفلسفة بوصفها حكمةً¡ لا بوصفها بحثاً



إضغط هنا لقراءة المزيد...