من يتأمل أصحاب الإرادة والناشطين¡ وغضبهم وتنديدهم وشجبهم¡ إزاء ما فعلته الآلة الاجرامية الإسرائيلية من جرائم بشعة في غزة¡ والتي تصنف جرائم حرب¡ يشعر بأن تكريس العدالة سواء اخذ مظهرها الخارجي استخدام القوة (الغريزية) في الزمن الغابر¡ او الحكم القضائي (الحضاري) في وقتنا



إضغط هنا لقراءة المزيد...