عاش العالم مرحلة ما بعد الحرب الغربيّة الثانية منقسما يراوح في ظل قطبين متنازعين على النفوذ الإيدلوجي ومناطق الثروات. كان القطب الأقوى حضورا في المشهد العالمي متمثلا في الولايات المتحدة الأمريكيّة وخلفها المعسكر الغربي وبعض الدول في آسيا وقليل منها في أفريقيا. ومثّل



إضغط هنا لقراءة المزيد...