العراق ليس طرفاً هامشياً في التاريخ العربي والإنساني¡ ولكنه كبقية الدول العربية التي غرقت بإنتماءات عالمية وصراعات دموية وسياسية¡ وجد أنه أسير ظروف تكاملت خيوطها بتحويله إلى بؤرة لكل أنواع الصدامات وتقسيم خارطته على تنوعات طائفية وقومية أعادته إلى الوطن المريض..
لنخرج من



إضغط هنا لقراءة المزيد...