لا أستثني هذه البلاد من الأقطار العربية في محبة عادة إعطاء لقب يرافق الاسم. فهناك الشيخ والأستاذ¡ وما
بينهما. وقد تقل الألقاب في التحريرات لتصل إلى كلمة "المدعو".
واجتازت بعض الدوائر الإحراج فقالت "المواطن" وبالذات البلديات عند إعطاء فسح بناء أو ترميم. وهذا عندي أحسنها.
تلك



إضغط هنا لقراءة المزيد...