صحراء نجد ملهمة إلى حد التجلي والإبهار¡ محرضة على التأمل وقراءة التفاصيل الوجدانية¡ والعشق في هذا الفضاء الصحراوي المهيب¡ والتعامل مع العشق بوصفه فضيلة تجمع بين قلبين مرهفين توحدهما كيميا الأرواح¡ وتقربهما لغة العيون والتفاصيل والتضاريس الجسدية¡ وتأسرهما تقاربات الوعي



إضغط هنا لقراءة المزيد...