الصراع الدائر اليوم في اليمن ليس صراعا سياسيا تحضر فيه التنازلات والمكاسب للوصول الى اتفاق وطني يضمن الانتقال من مرحلة الحرب الى مرحلة الاستقرار¡ فالسياسة هي الضحية لهذا العنف الذي تشكل في الضمائر كعقيدة وليس كأخطاء وانحرافات¡ وحرب العقائد دائما ما تستعير زمنا من



إضغط هنا لقراءة المزيد...