لم يصل تفكيرنا أبعد من أُمية فك الحرف حين نطلق صفة الجاهل في زمانات مضت. ثم أدركنا لاحقاً بأن الجهل أبعد شمولية من تفكيرنا السطحي حينها. فكم من جهل وجاهل وجهلاء يمكن إحاطتهم بتعريف آخر¿
قالوا بانها صحوة ستتبعها صحوات توقظ الشباب من غفوتهم تجاه دينهم وها هم ينتصرون له بالجهاد



إضغط هنا لقراءة المزيد...