أحياناً تبدو لي صورة التدريب التقني والمهني بين القطاعات¡ مثل ذلك التلميذ قصير القامة الذي يجلس في آخر الصف خلف مجموعة من الطلاب الأكثر منه طولا¡ فلا يكاد يُحس بوجوده أحد¡ إذ غالبا ما تبدأ الحصة وتنتهي دون أن يلتفت أحد عما إذا كان بين الحضور أو أنه غاب لمانعٍ ما¡ فلا هو يرفع



إضغط هنا لقراءة المزيد...