لم تعد معنياً بشيء.. هل كنت كذلك¿
ولم تعدْ تهتم بما كنت تريده أو تتوقعه ذات يوم.. هل سيأتي¿ أم هل غاب إلى الأبد¿
ها هي الحياة تفتح أبوابها لك إلى ما يشبه أبواب الوطن عندما يحتفي بأبنائه.. يحتضنهم.. يُجدد محبته لهم.. كلما عادوا إليه.. وكلما تورطوا في الهروب منه.. يقرأهم سلفاً.. وهو



إضغط هنا لقراءة المزيد...