أدرك أن العنوان مستفز للهلاليينº لكنه أحد احتمالين لا ثالث لهما حين يواجه الفريق النصر بعد غد في نهائي أغلى الكؤوس¡ لكنني هنا لا أفكر بالطريقة التي يفكر فيها المشجع الهلالي¡ وإنما أقدم استقراء لما ربما تكون عليه الأمور في حال الفوز بالكأس أو خسارته.
سأبدأ من حيث الحفاوة



إضغط هنا لقراءة المزيد...