أتفادى الحديث عن الاختلافات المذهبية والطائفية وغيرهما مما يفرق المجتمعات والشعوب¡ لأن ذلك قد يكون خدمة لمن يقف خلف تلك التقسيمات والترويج لها¡ ولكن حيث وصل الامر الى ما وصل اليه¡ فانني ارى اهمية مناقشة الموضوع بطريقة مختلفة¡ بعيدة عن الوعظ والنصائح¡ لاقول إنه ليس شرطاً



إضغط هنا لقراءة المزيد...