قد لا أجد من يُخالفني إذا قلت إن فروق اللهجات المحلية أو المناطقية في بلادنا توشك أن تختفي. لكن اعتقادي هذا بدأ يتوارى أو يختفي بعد أن قرأت نادرة أرسلها إليّ صديق. تقول النادرة إن فتاة من القصيم¡ كانت في الحرم المكي قالت لوالدتها: تبين ما.. يوه¿ وكانت بجانبها مصريّة مالبثتْ أن



إضغط هنا لقراءة المزيد...