كانت الخلاصة والمحصلة والمحور الرئيس في اللقاء الفائت هي كارثة الأب الذي فوجئ بوجود ابنه الذي لم يتجاوز الخامسة عشرة في أحد معسكرات العصابات الإرهابية¡ يتشكل بثقافة الموت¡ ويتدرب على أساليب القتل والتدمير والتفجير والانتحار.. وفي التعليق على هذه المأساة حاولت أن أذهب



إضغط هنا لقراءة المزيد...