لاشك أن الشاعر لم يكن بعيداً عن واقع مجتمعه وبيئته التي يعيش فيها لذا كان شريكاً للمجتمع في كافة المتغيرات والأحداث التي تمر ولم يقف الشاعر عند حد المشاركة بل نقل التجربة والحكمة والنصيحة في قالب شعري يكاد يكون بمثابة التوعية التي تقدم حالياً عبر وسائل الإعلام والكتب ومن



إضغط هنا لقراءة المزيد...