لم تكن صورة الطفل السوري الذي رصدته الكاميرات غريقاً على وجهه بأحد الشواطئ التركية¡ إلا نموذجاً للعبة الإعلامية "غير المفهومة" التي تتاجر بالموت¡ دون أن تكشف عن الجانب المظلم من المأساة الإنسانية التي تعيشها سورية¡ ويعانيها الأشقاء هناك.
سورية تعيش خلال السنوات الأربع



إضغط هنا لقراءة المزيد...