إصلاح الإنسان هو المقدمة الضرورية لأي تغيير¡ إذ بصلاح الإنسان يصلح كل شيء¡ ثم إن الإنسان هو دوماً محور الاهتمام الذي يفترض أن تدور حوله جهود الساسة والمفكرين والباحثين والدارسين¡ وإن اختلفت الطرق والأساليب ومقتضيات التخصصات¡ ومع ذلك تبقى العلوم الإنسانية «الأخلاقية



إضغط هنا لقراءة المزيد...