في أواخر القرن الثاني الهجري عندما بلغت حواضر الدولة العباسية أوج تحضرها واستقرارها¡ انعكس هذا بدوره على الحياة الفكرية في تلك المرحلة¡ وأصبحت المدن الكبرى آنذاك حاضنة لجميع تجليات النشاط الفكري فاستقرت المذاهب الفقهية الأربعة¡ ونشط علم الكلام وطرقت بعض أبواب الفلسفة



إضغط هنا لقراءة المزيد...