لم أستطع استساغة الموقف الاوغندي الرافض لتصدير الأيدي العاملة/العاطلة في بلادها لتأخذ الفرص الوظيفية التي تمنحها هذه البلاد لها. وزاد من صعوبة الاستساغة توصيف الموقف في بعض صحافتنا المحلية "بالغضبة الأوغندية" علينا. بل بالعكس أتى الموقف الاوغندي بشكل مسيء لبلادي وثقافة



إضغط هنا لقراءة المزيد...