ترتبط فرنسا بالنسبة للإيرانيين بجملة من الذكريات السياسية المهمة¡ التي لا تزال حاضرة وتتفاعل بشكل يبعث على أن نتساءل حول مكانة هذا البلد الأوروبي في نفوس السياسيين الإيرانيين¡ ففي قرية "نوفيل لو شاتو" الباريسية الوادعة كان الخميني يدير ثورته من هناك¡ ويبعث بأشرطة "الكاسيت"



إضغط هنا لقراءة المزيد...