كم هو مؤلم أن تمتد إليك يد الغدر ممن يستقبل نفس القبلة¡ ويؤمن بنفس الشريعة¡ ويصلي على نفس النبي¡ ثم لا يتوانى أن يهدر دمك¡ وأن يهتك عرضك¡ وأن يشرد أبناءك¡ ويستولي على مالك¡ لأنك تختلف معه في أمور ليست هي صلب العقيدة¡ ولا أس التوحيد!
ويزيد القلب ألماً أن يتفرج على قتالكما من



إضغط هنا لقراءة المزيد...