خضع الانقلابيون للقرار (2216) وللإرادة الدولية بعد أن ظنوا أن بإمكانهم المضي قدماً في مشروع تفتيت اليمن وتقسيمه وتطييفه حسب الإرادة الإيرانية¡ لقد كان اليمن يسلك اتجاهاً واضحاً نحو التداعي¡ وكان لانهياره أن يؤدي إلى نشوء منطقة أكثر خطورة مما نراها اليوم في سورية



إضغط هنا لقراءة المزيد...