أثناء سنيّ الحرب العالمية الثانية كان أحد كبار أُسر عنيزة يبني منزلا في المدينة. ومن حرصه على إنجاز العمل في فترة قصيرة كي يعود إلى موسم تجارته في البصرة بالعراق¡ كان يستأجر أمهر وأنشط الأيدي العاملة¡ وأيضا يُدللهم في المطعم والمشرب¡ ولا سيما بأباريق الشاي الذي كان آنذك



إضغط هنا لقراءة المزيد...